السلام عليكم ..
هذه أبيات خلدها التاريخ أمثالا
حبيت أهديها لمحبي الشعر العربي الفصيح
ما قيل في الأماني والآمال
ما كل ما يتمنى المرء يدركه - تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
(المتنبي)
أعلل النفس بالآمال أرقبها -ما أضيـق العيـش لـولا فسحـة الأمـل
(الطغرائي)
الأمـانــي حـلــم فــــي يـقـظــة- والـمـنـايـا يـقـظــة فــــي حــلــم
(أحمدشوقي)
مما قيل في حسن الأخلاق
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت-فإن هم ذهبـت أخلاقهـم ذهبـوا
وإذا اصيب القوم فـي أخلاقهـم-فأقـم عليهـم مأتمـاً وعويـلا
(أحمد شوقي)
وما الحسن في الفتى شرفاً له -إذا لم يكن في فعله والخلائق
(المتنبي)
ومن يتهيب صعود الجبال -يعـش أبـد الدهـر بيـن الحفـر
(أبو القاسم الشابي)
ومـن جهلـت نفسـه قدره-يـرى غيـره مـنـه مــا لا يــرى
(المتنبي)
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة-فإن فساد الرأي أن تترددا
(المتنبي)
مما قيل في الجمال
ليس الجمال بأثواب تزيننا -إن الجمال جمال العلم والأدب
( الامام علي بن أبي طالب)
ايها المشتكي وما بك داء-كـن جميـلاً تـر الوجـود جميـلا
(أيليا أبو ماضي)
مما قيل في العزة والشرف
عش عزيزاً أو مت وأنت كريم - بين طعن القنا وخفق البنـود
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى- حتى يراق على جوانبه الدم
إذا غامـرت فـي شـرف مـروم -فـلا تقـنـع بـمـا دون النـجـوم
فطعـم المـوت فـي أمـر حقيـر -كطعـم المـوت فـي أمـر عظيـم
(المتنبي)
في امان الله..
هذه أبيات خلدها التاريخ أمثالا
حبيت أهديها لمحبي الشعر العربي الفصيح
ما قيل في الأماني والآمال
ما كل ما يتمنى المرء يدركه - تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
(المتنبي)
أعلل النفس بالآمال أرقبها -ما أضيـق العيـش لـولا فسحـة الأمـل
(الطغرائي)
الأمـانــي حـلــم فــــي يـقـظــة- والـمـنـايـا يـقـظــة فــــي حــلــم
(أحمدشوقي)
مما قيل في حسن الأخلاق
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت-فإن هم ذهبـت أخلاقهـم ذهبـوا
وإذا اصيب القوم فـي أخلاقهـم-فأقـم عليهـم مأتمـاً وعويـلا
(أحمد شوقي)
وما الحسن في الفتى شرفاً له -إذا لم يكن في فعله والخلائق
(المتنبي)
ومن يتهيب صعود الجبال -يعـش أبـد الدهـر بيـن الحفـر
(أبو القاسم الشابي)
ومـن جهلـت نفسـه قدره-يـرى غيـره مـنـه مــا لا يــرى
(المتنبي)
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة-فإن فساد الرأي أن تترددا
(المتنبي)
مما قيل في الجمال
ليس الجمال بأثواب تزيننا -إن الجمال جمال العلم والأدب
( الامام علي بن أبي طالب)
ايها المشتكي وما بك داء-كـن جميـلاً تـر الوجـود جميـلا
(أيليا أبو ماضي)
مما قيل في العزة والشرف
عش عزيزاً أو مت وأنت كريم - بين طعن القنا وخفق البنـود
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى- حتى يراق على جوانبه الدم
إذا غامـرت فـي شـرف مـروم -فـلا تقـنـع بـمـا دون النـجـوم
فطعـم المـوت فـي أمـر حقيـر -كطعـم المـوت فـي أمـر عظيـم
(المتنبي)
في امان الله..