السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
هذه بعض المواقف الجميلة التي جمعته من حياة الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - :
الموقف الأول :
كان خارج من البيت - رحمه الله - وبيده المبخره متوجه للمسجد ، واذا بأحد الشباب الطايش ( يقرب للشيخ )
ويقول : يا شيخ ممكن اولع السيجاره؟!!
قال له الشيخ : تفضل يا ولدي !!!!!
المهم هذا اصبح من هذا الموقف واحد من طلبة الشيخ والملازمين له ..
الموقف الثاني :
كان أحد كبار السن من أهل البادية يتواجد صدفة للصلاة في مسجد الشيخ من غير ما يعرف ؛ وعندما كان الشيخ في صلاة جهرية بمسجده نسي أحد الآيات ،
فذكّره بها اكثر من شخص خلفه ، وعندما انتهى الشيخ من الصلاة نبههم إلى الى أن التذكير لا يكون بهذا الشكل الجماعي
وان واحدا يكفي عن البقية
وهنا نطق كبير السن بكل ثقة وقال :
إلا المفروض أن الشايب اللي مثلك ما يعرف يقرأ يصف ورى ويخلي الصلاة لاهلها !
فابتسم الشيخ .
الموقف الثالث :
سئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله عن العمل بعد الانتهاء من الدعاء ؟
فقال : ينزل يده !
الموقف الرابع :
سئل ابن عثيمين رحمه الله : إذا كان القارئ يستمع إلى المسجّل فجاءت سجدة التلاوة فهل يسجد للتلاوة ؟
فقال الشيخ : نعم إذا سجد المسجَّل !
الموقف الخامس :
كان الشيخ ابن عثيمين يتكلم في درس عن عيوب النساء في أبواب النكاح ،
فسأله سائل وقال له : إذا تزوجت ثم وجدت زوجتي ليس لها أسنان ، فهل هذا عيب يبيح لي طلب الفسخ ؟
فضحك الشيخ وقال : هذه امرأة جيدة حتى لا تعضك !
الموقف السادس :
ومن طرائف الشيخ ابن عثيمين مع الشيخ ابن باز رحمهما الله أنه مرة سألهما شخص
فقال : لقد اخترع لنا جهاز ينبّه على السهو أثناء الصلاة ، فلا يسهو المصلي إذا استعمله ، فما حكمه ؟
فسكت الشيخ ابن باز وضحك الشيخ ابن عثيمين رحمهما الله
وقال : اسأله أهو يسبح أم يصفق ؟ ..
وكان الشيخ يقصد التسبيح للرجال والتصفيق للنساء !
الموقف السابع :
كان مرة في أحد دروسه في سطح الحرم ، فأتت هرة بين الصفوف
والشيخ كان يُلقي الدرس ، فأوقف الشيخ الدرس
وقال : ماذا تريد هذه الهرة ؟ لعلها تريد ماء ؟ اسقوها ماء
ثم قال بعد ذلك فائدة عن حكم سؤر الهرة ، ثم قال : هذه فائدة بمناسبة حضور الهرة !
فضحك الجميع .
رحم الله الشيخ ابن عثيمين ، وجمعنا به في الفردوس الأعلى ..
هذه بعض المواقف الجميلة التي جمعته من حياة الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله - :
الموقف الأول :
كان خارج من البيت - رحمه الله - وبيده المبخره متوجه للمسجد ، واذا بأحد الشباب الطايش ( يقرب للشيخ )
ويقول : يا شيخ ممكن اولع السيجاره؟!!
قال له الشيخ : تفضل يا ولدي !!!!!
المهم هذا اصبح من هذا الموقف واحد من طلبة الشيخ والملازمين له ..
الموقف الثاني :
كان أحد كبار السن من أهل البادية يتواجد صدفة للصلاة في مسجد الشيخ من غير ما يعرف ؛ وعندما كان الشيخ في صلاة جهرية بمسجده نسي أحد الآيات ،
فذكّره بها اكثر من شخص خلفه ، وعندما انتهى الشيخ من الصلاة نبههم إلى الى أن التذكير لا يكون بهذا الشكل الجماعي
وان واحدا يكفي عن البقية
وهنا نطق كبير السن بكل ثقة وقال :
إلا المفروض أن الشايب اللي مثلك ما يعرف يقرأ يصف ورى ويخلي الصلاة لاهلها !
فابتسم الشيخ .
الموقف الثالث :
سئل الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله عن العمل بعد الانتهاء من الدعاء ؟
فقال : ينزل يده !
الموقف الرابع :
سئل ابن عثيمين رحمه الله : إذا كان القارئ يستمع إلى المسجّل فجاءت سجدة التلاوة فهل يسجد للتلاوة ؟
فقال الشيخ : نعم إذا سجد المسجَّل !
الموقف الخامس :
كان الشيخ ابن عثيمين يتكلم في درس عن عيوب النساء في أبواب النكاح ،
فسأله سائل وقال له : إذا تزوجت ثم وجدت زوجتي ليس لها أسنان ، فهل هذا عيب يبيح لي طلب الفسخ ؟
فضحك الشيخ وقال : هذه امرأة جيدة حتى لا تعضك !
الموقف السادس :
ومن طرائف الشيخ ابن عثيمين مع الشيخ ابن باز رحمهما الله أنه مرة سألهما شخص
فقال : لقد اخترع لنا جهاز ينبّه على السهو أثناء الصلاة ، فلا يسهو المصلي إذا استعمله ، فما حكمه ؟
فسكت الشيخ ابن باز وضحك الشيخ ابن عثيمين رحمهما الله
وقال : اسأله أهو يسبح أم يصفق ؟ ..
وكان الشيخ يقصد التسبيح للرجال والتصفيق للنساء !
الموقف السابع :
كان مرة في أحد دروسه في سطح الحرم ، فأتت هرة بين الصفوف
والشيخ كان يُلقي الدرس ، فأوقف الشيخ الدرس
وقال : ماذا تريد هذه الهرة ؟ لعلها تريد ماء ؟ اسقوها ماء
ثم قال بعد ذلك فائدة عن حكم سؤر الهرة ، ثم قال : هذه فائدة بمناسبة حضور الهرة !
فضحك الجميع .
رحم الله الشيخ ابن عثيمين ، وجمعنا به في الفردوس الأعلى ..