من أعظم السور التي تشتمل على فوائد في الدنيا والآخرة ...
كان أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - اتخذوها شعارا لهم في ملتقاهم...
روى الطبراني بسنده إلى عبيد الله بن عبد الله بن الحصين الأنصاري من التابعين أنه قال: ( كان الرجلان من أصحاب رسول الله إذا التقيا لم يفترقا إلا على أن يقرأ أحدهما على الآخر سورة العصر إلى آخرها ثم يسلم أحدهما على الآخر ).
وعن الشافعي: لو تدبر الناس هذه السورة لوسعتهم. وفي رواية عنه: لو لم ينزل إلى الناس إلا هي لكفتهم.
وقال غيره: إنها شملت جميع علوم القرآن.
طلب من جميع الإخوة - أعضاء هذا المنتدى المبارك - أن يكتبوا تأملاتهم أو قراءاتهم حول هذه السورة ..
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه ..